معنى قوله صلى الله عليه وسلم فيدرج في الحديث الصحيح الذي أدخله الإمام البخاري في صحيحه من رواية الصحابي الكبير عبد الله بن قيس الأشعري الملقب بأبي موسى آل. الأشعري. وسيتوقف ليكشف عن بعض المعاني الواردة في الحديث لما فيه من غلظة أو صعوبة على أهل العصر الحديث.
معنى قوله صلى الله عليه وسلم.
هناك كلمات وردت في بعض الأحاديث النبوية لا يفهمها جميع الناس وعامة الناس ، لكنها بحاجة إلى شرح لتوضيحها ، ومن بينها ما ورد في الحديث النبوي ، وهو الكلمة:[1]
- امشِ في ظلام الليل.
وانظر أيضاً: ما معنى كلمة أمين التي يسن قولها بعد قراءة سورة الفاتحة؟
ومقارنة الرسول صلى الله عليه وسلم بنفسه بالمنذر العاري دليل على ذلك.
وفي الحديث الذي رواه الصحابي الجليل أبو موسى قال رسول الله صلى الله عليه وسلم “ولكن مثلي أرسلني الله كرجل أتى على بعض الناس قال: يا قوم إني رأيت الجيش بأم عيني ، وأنا النذير العريان ، فالنجاعي ، فأطأل مجموعة من قومه ، فودجاوا ، ذهبوا على محلههم فنجوع ، وكذبوا على طائفة منهم ، صاروا مكانهم ، فسبهم الجيش فوهلكهم واجتهم ، عليه مثل ما جئت من أتاني تبعه ، ومن مثل هذا العصيان والكذب كما جاء من اليمين “.[1]
وهنا تشبيه النبي – صلى الله عليه وسلم – بالمنذر العاري ، كما يقول العلماء: «دلالة على شدة الخطر». كأنه يخلع ثيابه ليحذرهم بالإشارة إلى ثيابه ، أو أنه رجل جرده العدو وهرب منهم محذرا قومه ، فعلموا من تجريده حقيقة خبره. . “[1]
وانظر أيضا: معنى الخائن الذي أمر الله تعالى أن يستعيذ منه
قيم الحديث “إنَّما مَثَلِي وَمَثَلُ ما بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ”
وقد أوضح علماء الحديث النبوي معظم أحاديث الرسول – صلى الله عليه وسلم – وخاصة كتب الصحيح. قال: “يا شعبي ، رأيت الجيش بأم عيني” لعدو عرفوه ، “وأنا المحذر العاري” ، وهو مؤشر على شدة الخطر. لذا مثل نزع سلاحه من ثيابه لتحذيرهم بتوجيه ثيابه ، أو هرب الرجل الذي جرده من العدو ، والذي كان يزعج شعبه من تجريد صدق التجربة ، فصار ، على سبيل المثال ، «فالنجاء!» ، أي. : ابحث عن النجاعة للسلامة ، «فانكسم الناس بفريقين: ففريف يطيع فودجاوا» والدلجة هي الظلمة ، أي: مشوا عندهم فقط ليلتهم الأولى «فانتاليغو» روّاد «على مشلهم» ، أي: بهدوء وتان ، «فنجوع» ، ثانيًا كذب الطائفة ، وأتوا بهم الصباح ولم يمشوا ، «فصوبهم الجيش» أي هاجمهم مبكرًا «فوهلكهم واجتهم» أي: اقتلاعهم. ومن أطاع الرسول صلى الله عليه وسلم يخلص ، ومن ترك ما أتى به يعاقب “. والله أعلم.[1]
وانظر أيضا: حكم قول (كفى لي الله وهو خير فاعل فلان)
إلى هذا الحد تمت مناقشة معنى قوله صلى الله عليه وسلم ، فشرحوا بعد فهم معنى الكلمة وأهميتها في متن الحديث ، بالإضافة إلى تحديد بعض التفاصيل المهمة. في الحديث السابق.